بحث عن محاصيل الخضر








الانتاج العالمي من البطاطا

حتى تسعينات القرن الماضي كانت غالبية البطاطا تزرع وتستهلك في أوروبا وأمريكا الشمالية وبلدان الاتحاد السوفيتي سابقاً.
غير أنه وقعت زيادة درامية منذ ذلك الحين في انتاج البطاطا والطلب عليها في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، حيث ارتفعت غلتها من نحو ٣٠ مليون طن في بداية ستينات القرن العشرين الى ما يزيد على ١٠٠ مليون طن في منتصف التسعينات منه.
وتشير تقديرات منظمة الغذاء والزراعة الدولية الى ان انتاج العالم النامي من البطاطا في عام ٢٠٠٥ (نحو ١٦٢ مليون طن) قد فاق ولأول مرة انتاج العالم المتقدم منها (١٥٦ مليون طن).
و باتت الصين الآن أكبر منتج للبطاطا، كما يتم حصاد نحو ثلث مجموع كميات البطاطا في الصين والهند.

 

 

انتاج البطاطا خلال الفترة ١٩٩٠-٢٠٠٦


١٩٩٠
١٩٩٢
١٩٩٤
١٩٩٦
١٩٩٨
٢٠٠٠
٢٠٠٢
٢٠٠٤
٢٠٠٦

مليون طن
البلدان المتقدمة
١٩٥.٢٢
١٨٤.٦٤
١٦٨.٦٩
١٩٣.٥٩
١٦٩.٢٥
١٨٢.٠٤
١٦٣.٥٨
١٧١.٧٩
١٥٥.٢٥
البلدان النامية
٨٤.٠٩
٩٣.٤٤
١٠٢.٣٨
١١٧.٧١
١٣١.٤١
١٤٦.٥١
١٥٢.٤١
١٥٧.٧٧
١٥٩.١٢
المجموع
٢٧٩.٣٢
٢٧٨.٠٩
٢٧١.٠٧
٣١١.٣١
٣٠٠.٦٧
٣٢٨.٥٥
٣١٥.٩٨
٣٢٩.٥٦
٣١٤.٣٧


أكبر المنتجين عام ٢٠٠٦


كمية الانتاج (طن)

كغم/ للشخص
١الصين
٧٠٣٣٨٠٠٠
١بيلاروسيا
٨٣٥.٦
٢روسيا
٣٨٥٧٢٦٤٠
٢ هولندا
٤١٥.١
٣ الهند
٢٣٩١٠٠٠٠
٣ أوكرانيا
٤١٤.٨
٤ الولايات المتحدة
١٩٧١٢٦٣٠
٤ الدانمرك
٢٩١.١
٥ أوكرانيا
١٩٤٦٧٠٠٠
٥ لاتفيا
٢٨٦.٠
٦ ألمانيا
١٠٠٣٠٦٠٠
٦ بولندا
٢٧١.٥
٧ بولندا
٨٩٨١٩٧٦
٧ بلجيكا
٢٦٧.٤
٨ بيلاروسيا
٨٣٢٩٤١٢
٨ ليتوانيا
٢٦١.٢
٩ هولندا
٦٥٠٠٠٠٠
٩ روسيا
٢٥٩.٠
١٠ فرنسا
٦٣٥٤٣٣٣
 قيرغيزستان
٢١٩.٤

انتاج البطاطا حسب القارات في عام ٢٠٠٦


الساحة المحصودة
كمية الانتاج
الغلة
هكتار
طن
طن/ هكتار
أفريقيا
١٤٩٩٦٨٧
١٦٤٢٠٧٢٩
١٠.٩٥
آسيا/
٩١٤٣٤٩٥
١٣١٢٨٦١٨١
١٤.٣٦
أوروبا
٧٣٤٨٤٢٠
١٢٦٣٣٢٤٩٢
١٧.١٩
أمريكا اللاتينية
٩٥١٩٧٤
١٥٦٢٧٥٣٠
١٦.٤٢
أمريكا الشمالية
٦٠٨١٣١
٢٤٧٠٨٦٠٣
٤٠.٦٣
العالم
١٩٥٥١٧٠٧
٣١٤٣٧٥٥٣٥
١٦.٠٨



تعدّ آسيا وأوروبا أكبر منتجين للبطاطا في العالم، حيث كانتا المسؤولتين عن نحو ٨٠ في المائة من الانتاج العالمي في سنة ٢٠٠٦.

 

استهلاك البطاطا في عام ٢٠٠٥


السكان
الإستهلاك



- مجموع الأغذية (طن)
كغم/ للشخص

أفريقيا
٩٠٥٩٣٥٠٠٠
١٢٨٥٠٠٠٠
١٤.١٨

آسيا/
٣٩٣٨٤٦٩٠٠٠
١٠١٥٥٦٠٠٠
٢٥.٨٣

أوروبا
٥٣٩٢٥٦٠٠٠
٥١٠٨٥٠٠٠
٩٦.١٥

أمريكا اللاتينية
٥٦١٣٤٤٠٠٠
١٣٢٨٠٠٠٠
٢٣.٦٥

أمريكا الشمالية
٣٣٠٦٠٨٠٠٠
١٩١٥٦٠٠٠
٥٥.٩٤

العالم
٦٤٥٥٦٣٤٠٠٠
٢١٨١٢٩٠٠٠
٣٣.٦٨


تستهلك آسيا نحو نصف الإمدادات العالمية من البطاطا، غير أن ضخامة عدد سكانها جعل الاستهلاك للشخص في عام ٢٠٠٥ كان ٢٥ كغم، ما يعدّ استهلاكاً معتدلاً. كما كان الأوروبيون أكثر الناس نَهَماً بتناول البطاطا. أما في أفريقيا وأمريكا اللاتينية فقد كان الاستهلاك للشخص هو الأقل على الرغم من أنه في تصاعد.
أهم العوامل المؤثرة على انتاج الخضر
اولا: التقاوي:

(1) تقاوي خضرية الأصل : وتؤخذ من أجزاء خضرية من النبات كدرنة البطاطا – وكورمة القلقاساوجذر الخرشوف حيث يجب إختيار قطعة التقاوي الخضرية بعناية والخالية من الأمراض حيث يؤثر ذلك على الإنتاج بالسلب أو بالإيجاب ومن أبرز الأمثلة:-فصوص الثوم المأخوذة من حقل مصاب بالصدأ ونباتات الشليك المأخوذة من حقل مصاب بالديدان الثعبانية .

(2) البذور :يراعى في اختيار التقاوي الآتي :
-
أن تكون من صنف متجانس معروف بكثرة إنتاجه.
-
تنتج نباتات متشابهة في صفاتها لمواصفات الصنف الذي تم إختياره .
-
أن تكونعالية الحيوية ممتلئة فكلما كبر حجم البذور وزاد وزنها كان محصولها أكثر ومثال ذلك في البقوليات.


ملاحظة هامة : استعمال المزارعون لتقاوي ناتجة من حقولهم سبب هام في عدم تجانسها وتدهور صفاتها إذا يغلب التلقيح الخلطي المحتمل حدوثة بين نباتات الحقول المتجاورة إلى إنتاج تقاوي محددة الصفات مما يؤثر على الإنتاج.
ثانيا: الطقس:
عوامل الطقس المختلفة من حرارة ، ورطوبة وفترة ضوئية تؤثر على نباتات الخضر في مراحل نموها المختلفة
(1) إرتفاع درجة الحرارة يزيد من مرارة الخس وتخشب جذور الشونذر والجزر واصفرار لون الطماطم
إنخفاضها يؤدي إلى وجود اللون البني في القرنابيط واللون البنفسجي في الفلفل وبعض أصناف الفاصوليا .
(2) إرتفاع الرطوبة النسبية في الجو يقلل من اضرارالحرارة المرتفعة على بعض محاصيل الخضر مثل  الفاصوليا ، والطماطم.

(3) طول النهار يحدد موعد الأزهار والنضج كما يؤثر على تكوين الأبصال والدرنات ومثال على ذلك كلما زاد طول النهار كلما كبر حجم فصوص الثوم وطالت فترة النمو الخضري في الخضراوات الورقية.
ثالثا:التربة

اختيار نوع التربة عامل يؤثر في نجاح زراعة نباتات الخضر وعلى كمية المحصول الناتج منها وتعتبر الأراضي الخفيفةأنسب أنواع الأراضي لزراعة الخضر.

رابعا:الملوحة

نسبة الأملاح الذائبة في التربة وماء الري
أكثر هذه الأملاح ضررا هي كلوريد وسلفات وبيكربونات الصوديوم والمغنيسيوم
وقد قسمت نباتات الخضر من حيث مقاومتها للملوحة إلى ثلاث مجموعات كالتالي :

1
. نباتات حساسة للملوحة وتشمل  الفاصوليا ، الكرفس ، الرقي
 
2
. نباتات متوسطة التحملللملوحةوهي البطيخ ، الخيار ، البزاليا ، البصل ، الثوم ، الكوسة ، الفلفل ، الخس ، الجزر ، الطماطم 

3
. نباتات تتحمل الملوحة وتشمل السبانخ ، الإسبرجس ، البنجر ، اللوبيا ، السلق
خامسا: الري

تختلف نباتات الخضر من ناحية تحملها للعطش واحتياجاتها للماء من نبات لآخر
فمثلا : النباتات سطحية الجذور مثل القرنابيط ، الكوسة ، الثوم ، الخس ، البصل ، البقدونس ، البطاطا ، السبانخ هي أكثر احتياجا للماء من النباتات متعمقة الجذور مثل  القرع العسلي ، البطاطا الحلوة ، الطماطم ، الخرشوف  .
سادسا: منظمات النمو النباتية
وهي عبارة عن مواد عضوية تستخدم بكميات ضئيلة جدا لتعطى تأثيرات متشابهة للهرمونات الطبيعية التي يكونها النبات وهذه المنظمات تؤثر على إنتاج نباتات الخضر من النواحي التالية : -
(1) التحكم في نمو النباتإما بالتنشيط أو التعويق وفي مقاومة ظاهرة السيادةالقمية كما في درنات البطاطا .                                                                   
(2) التحكمفي الإزهار والثمار                                                                  
(3) التحكم في الثمار أثناء التخزين وذلك بخفض معدل التنفس في الثمار مما يطيل من صلاحيتها .                                                                     


الحراثة

- حرث التربة مرتين إلى ثلاثة مرات.
-
إضافة السماد الطبيعي بين الحرثه الأولي والثانية بمعدل 8 – 10 م3/دونم.
-
تسوية التربة .
-
تخطيط الأرض حسب نوع المحصول ( أحواض – خطوط – مصاطب)

الشتل               
للشتل أهمية خاصة في زراعة الخضر إذ يزرع كثير من أنواعها بهذه الطريقة وتقسم أنواع الخضر من هذه الناحية إلى ثلاثة أقسام :

1. نباتات سهلة الشتل مثل الطماطم والفلفل والباذنجان والقرنابيط والخس.
2. نباتات يجب الاحتراس والعناية في شتلها كالخرشوف والجزر والبنجر .
3. نباتات لا تتحمل الشتل مطلقاكالقرعيات والبطاطا والبقوليات.


ويراعى في الشتل مايلي :
كلما كانت النباتات كبيرة كلما كان تأثير ذلك سيئا على المحصول

النباتات التي تشتل وهي صغيرة محصولها أكبر من تلك الناتجة من شتلات كبيرة إذ أن الشتلات الصغيرة أقدر على تجديد مجموعها الجذري الذي يتقطع أثناء تقليعها من المشتل .

يجب أن يتوفر لها الرطوبة المناسبة والغذاء الذي يشجع تجديد الجذور

ولتوفيرالرطوبة فيجب أن تزرع في أرض سبق ريها قبل الزراعة بعدة أيام.

بعد نهاية شتل الحقل يجري الري خفيفا .

العزيق

1. يساعد على احتفاظ الأرض بالرطوبة اللازمة للنبات إذ أن تفكيك التربة الذي يحدث في عملية العزيق يمنع فقد الماء الناشئ عن وجود الشقوق وعن الخاصية الشعرية
2. تساعد على التخلص من الحشائش التي تنافس النبات في غذائه والتي قد تكون مصدرا للأمراض ومأوى للحشرات كما أنها قد تحرم النبات من الهواء والضوء

3. يساعد إلى حد كبير على تهوية التربة وهذا بالتالي يجعلها تحتفظ بحرارتها وتزيد من قدرة النبات على امتصاص الغذاء.

يراعى عند العزيق عدة عوامل : كثرة الحشائش , نوع المحصول , معدن التربة وخصوبتها , مدى توفر ماء الري , مسافات الزراعة.
التسميد
الأسمدة العضوية: توضع بمعدل 8 – 10 متر مكعب / دونم وتشمل
الانواع التالية:

-السماد البقري: يحسن من خواص التربة ويضاف مع حرث التربة.
-مخلفات الحمام: سماد يحتوي على حوالي ربع كمية االنتروجين الموجود في السماد الكيمياوي ويضاف للرقي والبطيخ بصفة خاصة .
-
سماد الاغنام : يحتوي على عناصر غذائية أكثر من ( البقري) وأقل من سماد مخلفات الحمام.
-
الأسمدة الخضراء : وهي عبارة عن النباتات البقولية التي تزرع لهذا الغرض وتقلب في الأرض عند إزهارها حيث تزيد المادة العضوية في التربة .


الأسمدة الكيماوية: وتوضع على دفعات حسب نوع النبات وبمعدل 80 – 150 كغم /دونم وتشمل الآتي:


-
الأسمدةالنتروجينية : وهي تشجع النمو الخضري وتزيد من نسبة العقد وأهم موعد لأضافتها هي فترة الأزهار في الخضراوات المثمرة وفي الورقيات أثناء فترة النمو.


-
الأسمدةالفوسفاتية : وهي تساعد في نضج الثمار مبكرا وتكوينالبذور وخاصة في البقوليات وأكثر الخضراوات إحتياجا لها هي البقوليات و الجذريات والبصليات .


-
الأسمدةالبوتاسية : وهي أسمدة ذات أهمية بالغة في تكوينالنشا ولذا فهي ضرورية للبطاطا والبطاطا الحلوة بالإضافة إلى علاقاتها بصلابة أنسجةثمار البطيخ والرقي.
هل تسمد محاصيل الخضر بنفس الكميات
تختلف محاصيل الخضر عن بعضها فى عدد من النقاط ينعكس اثرها على البرنامج السمادى الذى يتبع عند زراعتها ومن هذه النقاط :
(1)نوع المحصول : تحتاج المحاصيل الو رقية الى كميات اكبر من الأسمدة النيتروجينية ( اليوريا ) والمحاصيل البقولية الى الأسمدة الفوسفاتية ( السوبر فوسفات ، فوسفات الامونيوم الاحادية ) والمحاصيل السكرية والدرنية الى الاسمدة البوتاسية ( سلفات البوتاسيوم ، نترات البوتاسيوم ) كما تؤثر كل فترة من فترات نمو محاصيل الخضر وتطورها وطبيعة انتشار جذورها على احتياجاتها السمادية من حيث الكمية والنوعية .

(2)نوع التربة : تؤثر كمية العناصر الغذائية الصالحة للامتصاص الموجودة فى التربة على كميات الاسمدة الواجب اضافتها ، وعموما فان التربة الثقيلة او جيدة الخصوبة تحتاج الى كميات اقل من الاسمدة عن التربة الخفيفة او قليلة الخصوبة

(3)سعر السماد : حيث يؤثر هذا على العائد الاقتصادي من التسميد ، وتتوقف كمية السماد المضاف على زيادة العائد منه على شكل محصول .



برنامج لتسميد محاصيل الخضر الرئيسية فى الحقل المكشوف :
العائلة الباذنجانية( الطماطم ، الفلفل ، الباذ نجان والبطاطا )
تستجيب محاصيل هذه العائلة للعناصر الغذائية الكبرى ( النيتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم )
التسميد قبل الزراعة: يضاف السماد العضوي المخمر جيداً بمعدل ( 1 – 2 طن / دونم ) بالإضافة على ( 50 كغم / دونم ) سماد مركب
بعد الزراعة تبدأ الإضافات السمادية خلال ماء الري بعد شهر من نقل الشتلات إلى الأرض المستديمة.
البطاطا
يستجيب محصول البطاطا كأحد المحاصيل الدرنية بشكل أكبر إلى السماد البوتاسي .
العائلة الصليبية ( اللهانة والقرنابيط )
تستجيب محاصيل هذه العائلة استجابة عالية لعنصر النيتروجين والفوسفور واستجابة نسبيه لعنصر البوتاسيوم
قبل الزراعة يضاف السماد العضوي المخمر جيداً ( 1 طن / دونم ) وينثر فوقه السماد المركب بمعدل ( 25 كغم للدونم ) وذلك في خندق بطول خط الزراعة وتخلط جيداً وتغطى بالتربة.
بعد الزراعة تبدأ الإضافات السمادية خلال ماء الري بعد شهر من نقل الشتلات الى الحقل المستديم
العائلة القرعية ( الكوسا ،  البطيخ ، الخيار )
تستجيب محاصيل هذه العائلة إلى النيتروجين والفوسفور أساساً ونسبياً لعنصر البوتاسيوم .
قبل الزراعة يضاف السماد العضوي المخمر جيداً بمعدل ( 1 – 2 طن / دونم ) بالإضافة الى ( 50 كغم / دونم ) سماد مركب
 تبدأ الإضافات السمادية بعد 2 أسبوع من وضع البذور. وفي الشهر الأول يضا ف سماد اليوريا بمعدل 1 – 2 كغم / للدونم تزداد بعد 2 أسبوع . وفي الشهر الثاني يضاف السماد المركب الذائب بمعدل ( 5 كغم / دونم ) وعلى فترات كل ثلاثة أيام أو ( 5 غرام / نبات ).
العائلة النرجسية ( البصل )
تستجيب محاصيل هذه العائلة للنيتروجين والفوسفور.
قبل الزراعة يضاف السماد المركب بمعدل 50 كغم للدونم في خندق ويخلط جيداً بالتربة
 بعد شهر من الزراعة يضاف سماد اليوريا بمعدل 1 كغم للدونم تزداد هذه الكمية بعد ذلك إلى 2 كغم للدونم وعلى فترات كل أسبوع.
توقف دفعات التسميد قبل شهر من نهاية المحصول.
العائلة الخبازية ( الباميا )
تستجيب محاصيل هذه العائلة للعناصر الغذائية الكبرى الثلاثة.
قبل الزراعة يضاف السماد العضوي المخمر جيداً بمعدل 1 – 2 طن للدونم بالإضافة إلى 50 كغم سماد مركب ، تنثر في خندق بطول خط الزراعة.

بعد الزراعةيضاف سماد اليوريا بعد 2 – 3 أسبوع من الإنبات بمعدل 0.5 – 1 كغم / دونم تزداد هذه الكمية إلى 1 – 2 كغم للدونم وعلى فترات كل ثلاثة أيام .
بعد 2 شهر من الزراعة يضاف السماد المركب الذائب بمعدل 3 – 4 كغم للدونم على فترات كل ثلاثة أيام ويوقف التسميد قبل أسبوعين من نهاية المحصول

العائلة البقولية ( الفاصوليا ، اللوبيا )
تستجيب محاصيل هذه العائلة إلى عنصري الفوسفور والبوتاسيوم بشكل أساسي وإلى عنصر النيتروجين بشكل جزئي .
قبل الزراعة يضاف السماد العضوي المخمر بمعدل 1 طن للدونم بالإضافة إلى 25 كغم سماد مركب للدونم ، تنثر في خندق بطول خط الزراعة.
التسميد بعد الزراعة يبدأ بعد 2 أسبوع من تكامل الإنبات. الشهر الأول يضاف سماد اليوريا بمعدل 1 – 2 كغم للدونم تزداد إلى 2 – 3 كغم / دونم وعلى فترات كل ثلاثة أيام . الشهر الثاني يضاف السماد المركب الذائب بمعدل 5 كغم للدونم وعلى فترات كل ثلاثة أيام .

الورقيات ( الخس ، البقدونس ، السلق ، السبانخ)
تستجيب هذه المحاصيل لعنصر النيتروجين ونسبياً لعنصر الفوسفور لتدعيم وتقوية الجذور .
قبل الزراعة يضاف السماد المركب بمعدل 50 كغم / دونم بحيث ينثر في خندق بطول خط  الزراعة ويخلط جيداً بالتربة ويغطى . بعد الزراعة يضاف سماد اليوريا وذلك بعد شهر من الزراعة بمعدل 2 – 3 كغم للدونم وعلى فترات كل أسبوع أو يمكن إضافة دفعات اليوريا كلما دعت الحاجة .

تعليقات